قالت ميريام فارس في مقابلة صحفية : "لم أكن أؤمن بالحسد, لكن في عمر الخامسة عشرة كنت مدعوة مع أهلي إلى حفل زفاف احد الأقرباء,
وفي منتصف الحفلة طلب مني أن اغني, إلا أنني شعرت بشلل في كل أطرافي ولم أستطع الوقوف".
وتضيف ميريام : "بدا بعض الأشخاص بتهدئتي وشاهدت دموعهم تنهمر من قوة العين, وبعد دقائق شعرت بتحسن واضح وقمت وغنيت من دون ألم , عندها قالوا لي بانني محسودة".